بيت يعيش فيه شاب مع والدته لا تتجاوز الخمسين من عمرها ,,,,,,وكان هذا الشاب
دائما عنها بالجلوس أمام الأنترنت...
وكان يعطي الأنترنت أغلب وقته ونادر مايجلس وسولف مع أمه ويتبادل معها السوالف
وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ,,,,
وفي يوم كان ولدها يجول ويصوف في هالمواقع!!!!!!!
اذ دخلت عليه الأم وصرخت في وجهه ياولدي أنا ملانة او انت تقعد عند جهازك هذا وتنساني!!!
رد ابنها مزاحا:ابشري يمه راح اشتري لج جهاز مثله واشترك لج بالأنترنت بعد,,,او صدقيني ما بتملين عقبها,,,
ردت الأم:بس انا ماعرفله
رد الأبن:تعلمي مثل باقي الأمهات,ترى يمه انا دايما أجوف عجز مثلك بالشات...
وردت الأم:شنو شاته اجرب,,امك شات...
الأبن ضاحكا:لا يمه لاتفهميني غلط,,الشات يعني ناس يدشون ويسالفون ويستانسون
تبين تعرفينه أن شالله اجيبلك جهاز..
الأم:الله يستر من هذا الجهاز...
الأبن:لا ازيدك من الشعر بيت فيه مواقع تهبل تذكرك بأيام اول...
الأم:انا توني شابه مالحقت على هالأيام...
ومرت ايام وادخل الابن شبكة الأنترنت وعلمها كيفية دخول الشات والتحث من خلاله...
واصبحت والدته من المغرومين بالشات حيث انها لاتفارقه وكلفت ابنها المبالغ المالية الطائلة مقابل الأنترنت
ومع مرور الزمن ولدها يمارس هوايت ه الشات وذالك بتعرف على الجنس اللطيف وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلتها رمز لنفسها الرشيقة وأخذها على الخاص وبدأ معها المراسة فأعجبا ببعضهما حتى أعشقا بعضهما بالكتابه وكان يتحدث اليها يوميا على الخاص والولد ماقدر يصبر قاله عطيني رقمج علشان نحدد يوم نتلاقه فيه
واذا
واذا بمفاجعة,,,,
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا ........وهذي,,,,,وهذي امي,,,,الله يعيني على المصيبة ولد يغازل امه
ماقدر يصبر يحبس حماقته رد عليها "أقول يمه ترى مابيننا الا جدار اطلعيلي"
ههههههههههههههههههههههههههههههااووي
دائما عنها بالجلوس أمام الأنترنت...
وكان يعطي الأنترنت أغلب وقته ونادر مايجلس وسولف مع أمه ويتبادل معها السوالف
وكانت امه من حسن حظها انها تكتب وتقرأ,,,,
وفي يوم كان ولدها يجول ويصوف في هالمواقع!!!!!!!
اذ دخلت عليه الأم وصرخت في وجهه ياولدي أنا ملانة او انت تقعد عند جهازك هذا وتنساني!!!
رد ابنها مزاحا:ابشري يمه راح اشتري لج جهاز مثله واشترك لج بالأنترنت بعد,,,او صدقيني ما بتملين عقبها,,,
ردت الأم:بس انا ماعرفله
رد الأبن:تعلمي مثل باقي الأمهات,ترى يمه انا دايما أجوف عجز مثلك بالشات...
وردت الأم:شنو شاته اجرب,,امك شات...
الأبن ضاحكا:لا يمه لاتفهميني غلط,,الشات يعني ناس يدشون ويسالفون ويستانسون
تبين تعرفينه أن شالله اجيبلك جهاز..
الأم:الله يستر من هذا الجهاز...
الأبن:لا ازيدك من الشعر بيت فيه مواقع تهبل تذكرك بأيام اول...
الأم:انا توني شابه مالحقت على هالأيام...
ومرت ايام وادخل الابن شبكة الأنترنت وعلمها كيفية دخول الشات والتحث من خلاله...
واصبحت والدته من المغرومين بالشات حيث انها لاتفارقه وكلفت ابنها المبالغ المالية الطائلة مقابل الأنترنت
ومع مرور الزمن ولدها يمارس هوايت ه الشات وذالك بتعرف على الجنس اللطيف وبينما هو على هذا الحال بدأ بمراسلتها رمز لنفسها الرشيقة وأخذها على الخاص وبدأ معها المراسة فأعجبا ببعضهما حتى أعشقا بعضهما بالكتابه وكان يتحدث اليها يوميا على الخاص والولد ماقدر يصبر قاله عطيني رقمج علشان نحدد يوم نتلاقه فيه
واذا
واذا بمفاجعة,,,,
صرخ الشاب هذا رقم بيتنا ........وهذي,,,,,وهذي امي,,,,الله يعيني على المصيبة ولد يغازل امه
ماقدر يصبر يحبس حماقته رد عليها "أقول يمه ترى مابيننا الا جدار اطلعيلي"
ههههههههههههههههههههههههههههههااووي