بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصه من أجمل الحقيقيه التي سمعتها وقد حدثت لمجاهد إيراني جريح وعرضت
في قناة سحر الفضائيه قبل سنتين تقريباً.
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول المجاهد كانت امنيتي هي ان أكمل نصف ديني وأتزوج لاكني كنتمرفوض دائماً
لاني جريح ولا حد يرضى ان يزوج ابنته لرجل مثلي مريض ومشوه الجسد مثلي فألأصابات
كانت متنوعه لكني لم أيأس ووالدتي المسكينه تطرط البيوت ولاكن دون جدوى .
كان أملي كبير واي واسعاً أبداً لم يضيق فضائي يوماً لاني كنت في كل ليله بعد نافلة
الليل أصلي ركعتين وأناجي الامام الحجه "عجل الله فرجه "زوجتي أريدها من أختيارك ولن
أعترض أبداً عليها مادامت من أختيارك سيدي ، والله لأقبلن بها حتى لوكانت عمياء أوطرشاء
واستمريت على هذا الموال في الصلاة والمناجاة سنه كامله .
وفي ليله رأيت فيما يرى في النائم أن سيده تبدو مألوفه لي قد أقتربت منها وأعطتني خاتماً
ووضعته في يدي وقلت لي حافظ عليه ومرت الايام لاجد ان هذه المراء ماهي الا جاره لنا
وان لها أبنه فقلت في نفسي لنا لانحاول ؟ لعل الانر يكون مختلفاً خاصه بعد المنام :
ولما طلبت والدة الفتاة كان الرد إيجابياً من الفتاة قبل أهلها وتم الزواج.
لكنى هذه القصه الان لم تجني ثمرتها التي نريد إيصالها للقارىء الكريم ،بعد ان تزوج المجاهد الجريح سأل زوجته كيف قبلتي بهذه السرعه مع ما أنا عليه ؟
فقالت له متبسمه : علم اني كنت دوماًأطلب من الله أن تكون انت من نصيبي !!!
أجل هكذا كنت أتمنى ، أن أحظي بشرف أن أكون زوجه لجريح مقاوم وكم كنت أدعوا عندما نسمع خبر ان والدتك تسير في شأن خطبتك كم كنت أتمنى وادعوا أن لايتم الامر !
وكنت أطلب من المام الحجه عجل الله فرجه بلأعتباره انه خير الاحياءأن يكون هو كفيلي
في هذا الامر فأن كان صلاحي معك صرت زوجه لك .
أضافه اني كنت أستمر بالمناجات الامام ليلاً أبدئها بصلاة عند السحور وقد أستمريت لمدة
عام .
فأستقرب القاوم الامر وسبح الله وشكره لهذه النعمه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه القصه من أجمل الحقيقيه التي سمعتها وقد حدثت لمجاهد إيراني جريح وعرضت
في قناة سحر الفضائيه قبل سنتين تقريباً.
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول المجاهد كانت امنيتي هي ان أكمل نصف ديني وأتزوج لاكني كنتمرفوض دائماً
لاني جريح ولا حد يرضى ان يزوج ابنته لرجل مثلي مريض ومشوه الجسد مثلي فألأصابات
كانت متنوعه لكني لم أيأس ووالدتي المسكينه تطرط البيوت ولاكن دون جدوى .
كان أملي كبير واي واسعاً أبداً لم يضيق فضائي يوماً لاني كنت في كل ليله بعد نافلة
الليل أصلي ركعتين وأناجي الامام الحجه "عجل الله فرجه "زوجتي أريدها من أختيارك ولن
أعترض أبداً عليها مادامت من أختيارك سيدي ، والله لأقبلن بها حتى لوكانت عمياء أوطرشاء
واستمريت على هذا الموال في الصلاة والمناجاة سنه كامله .
وفي ليله رأيت فيما يرى في النائم أن سيده تبدو مألوفه لي قد أقتربت منها وأعطتني خاتماً
ووضعته في يدي وقلت لي حافظ عليه ومرت الايام لاجد ان هذه المراء ماهي الا جاره لنا
وان لها أبنه فقلت في نفسي لنا لانحاول ؟ لعل الانر يكون مختلفاً خاصه بعد المنام :
ولما طلبت والدة الفتاة كان الرد إيجابياً من الفتاة قبل أهلها وتم الزواج.
لكنى هذه القصه الان لم تجني ثمرتها التي نريد إيصالها للقارىء الكريم ،بعد ان تزوج المجاهد الجريح سأل زوجته كيف قبلتي بهذه السرعه مع ما أنا عليه ؟
فقالت له متبسمه : علم اني كنت دوماًأطلب من الله أن تكون انت من نصيبي !!!
أجل هكذا كنت أتمنى ، أن أحظي بشرف أن أكون زوجه لجريح مقاوم وكم كنت أدعوا عندما نسمع خبر ان والدتك تسير في شأن خطبتك كم كنت أتمنى وادعوا أن لايتم الامر !
وكنت أطلب من المام الحجه عجل الله فرجه بلأعتباره انه خير الاحياءأن يكون هو كفيلي
في هذا الامر فأن كان صلاحي معك صرت زوجه لك .
أضافه اني كنت أستمر بالمناجات الامام ليلاً أبدئها بصلاة عند السحور وقد أستمريت لمدة
عام .
فأستقرب القاوم الامر وسبح الله وشكره لهذه النعمه.